فئة -تغذية صحية

كما هو الحال مع جميع أعضائنا الأخرى، صحة أعيننا مرتبطة بتناول بعض المعادن و الفيتامينات من خلال غذائنا. و لكن هل أنت حقا بحاجة إلى اتباع نظام غذائي خاص لعينيك؟ ليس فعلا، إلا إذا كان غذاؤك ينقصه الفيتامينات والمعادن الضرورية لصحة عينيك.

إذا كنت تعتقد أنك تفتقر للعناصر الغذائية الضرورية لعافية عينيك، سألت خبراء موقع easylunettes لتقديم نصائح بشأن الطعام الذي يحتوي على الفيتامينات والمعادن الضرورية لعينيك للحفاظ على الرؤية الجيدة .

الفيتامين A:

الفيتامين A مهم للرؤية لأنه يقلل من خطر العمى الليلي. وعلاوة على ذلك يقال أن الجزر (الغنية بالفيتامين A) يسهل الرؤية الليلية. أفضل مصدر هو، بطبيعة الحال، زيت كبد السمك (سمك الهلبوت، سمك القد والتونة). نجده أيضا في الحليب، الزبدة، الكبد، و البيض، و من المصادر النباتية نذكر الجزر بطبيعة الحال، الجرجير، الخس، القرع، البطاطا الحلوة، الملفوف، السبانخ، المشمش، التوت والعنب البري. أخيرا حبوب اللقاح و جنين القمح هي مصادر أخرى لهذا الفيتامين الضروري لأعيننا. هل تعلم أن الطيارين البريطانيين للقوات المسلحة الجوية الملكية يأكلون التوت لشحذ حدة النظر أثناء الرحلات الليلية؟

الفيتامين C و بيوفلافونويدس:

الفيتامين C مهم لفوائده على الرؤية: يحمي القرنية من الأكسدة حيث يساعد على مكافحة الجذور الحرة المسؤولة عن شيخوخة الخلايا، ويقلل من خطر إعتام عدسة العين. الفيتامين C أيضا له تأثير مكمل عندما يؤخذ مع بيوفلافونويدس * الموجود في أغلب الأطعمة التي تقريبا تحتوي على فيتامين C: الفلفل الأحمر أو الأخضر، البروكلي، البرتقال، الكيوي، البقدونس، التوت و الكثير من أنواع التوت التي تحتوي على هذين العنصرين.

* بيوفلافونويدس أو مركبات الفلافونويد هي المسؤولة عن الألوان المختلفة للزهور والفواكه وتشكل مصدرا هاما للمواد المضادة للاكسدة.

الفيتامين E و السيلينيوم:

الفيتامين E يساعد على الحد من خطر الضمور البقعي وإعتام عدسة العين، في حين أن السيلينيوم يساعد الجسم على امتصاص الفيتامين E. يمكنكم العثور على الفيتامين E بكميات كبيرة في زيت جنين القمح. أفضل مصادر الفيتامين E والسيلينيوم في المكسرات ولكن أيضا المأكولات البحرية، الحبوب الكاملة، بذور عباد الشمس والسبانخ.
يجب الحرص على عدم اخذ الكثير من الفيتامين E لأن الجرعات العالية يمكنها أن تقوم بتمييع الدم وتمنع تخثره.

اللوتين و الزياكسانثين:

اللوتين و الزياكسانثين هي أصباغ صفراء التي نجدها بتركيزات عالية في بقعة الشبكية، الجزء الوسطي من العين. الأضرار الملحقة بالبقعة الشبكية يمكن أن تُسبِب فقدان الرؤية المركزية (التي تعارض الرؤية المحيطية). هي أحد الأسباب الرئيسية للعمى الذي يحدث مع التقدم في العمر. اتباع نظام غذائي غني باللوتين والزياكسانثين يساعد على منع هذا الخطر. هذه الصبغات موجودة في الخضار الورقية الخضراء مثل اللفت، والسبانخ، ولكن أيضا في اللفت.

أوميغا 3 والأحماض الدهنية الأساسية:

الأحماض الدهنية مثل أوميغا 3 ضرورية لصحتنا، ولأن الجسم لا يملك القدرة على إنتاجها، فيجب علينا الحصول عليها من خلال نظامنا الغذائي. ومن المعروف أن الأوميغا 3  لها أهمية خاصة عند الأطفال في تطوير الرؤية ولكنها تساعد أيضا على استنزاف سوائل العين المنتجة من خلال أعيننا، تحد من مخاطر ارتفاع ضغط الدم العين والماء الأزرق “الغلوكوما”. كما أنها تحد من خطر جفاف العين. أفضل مصدر للأحماض الدهنية و الأوميغا 3 موجود في الأسماك الدهنية (السلمون، السردين، الماكريل، الرنجة والأنشوجة). تذكروا أيضا المكسرات، الرجلة “البَقْلَة الحَمْقَاء” و بذور الشيا.

الزنك:

الزنك هو المعدن أكثر تواجدا في جسمنا بعد الحديد. يتفاعل مع جميع أصناف الانزيمات للحد من عدد الجذور الحرة. من خلال مساعدة الجسم على امتصاص الفيتامين A، يساهم أيضا في صحة أعينكم. من السهل إدراج الزنك في نظامكم الغذائي، سوف تجدونه في المأكولات البحرية، نخالة القمح، العدسن اللحوم، البيض، التوفو، الفول، المكسرات والحبوب الكاملة. بل هو أيضا عنصر أساسي من نظامنا المناعي.

لمزيد من النصائح حول صحة أعينيكم وفي حال إن كان لديكم مشاكل في العين (قصر النظر، قُصُوُّ البَصَرِ الشَّيخُوُخِيّ، تضخم الخلايا، اللاَبُؤْرِيّة، الحول …) بعد التشاور مع طبيب العيون الخاص بكم، إذا كنتم بحاجة إلى ارتداء النظارات، أوصيكم ب easylunettes، مركز بصري على الأنترنت لإختيار إطار النظارات ذو العلاقة الممتازة الجودة / السعر وأيضا الخدمات المختصة وفقا للاحتياجات الخاصة بكم في مجال البصريات. عند easylunettes تُقدم لكم أكبر مجموعة من النظارات الشمسية، الطبية والعدسات اللاصقة بأفضل الأسعار. يتم وضع كل الزبائن تحت عناية فائقة ومع ضمان القيام بكل شيء لتلبية تجربة تسوقكم الإلكترونية. بالإضافة إلى ذلك، خدمة الزبائن، الودية والمختصة، سوف ترافقكم حتى بعد الإنتهاء من طلبكم!

الحاملة للعدسات التقدمية ، اختبرت التسوق الإلكتروني على easylunettes وسأقدم لكم انطباعاتي قريبا!

إلى اللقاء…

الملفوف (brasseca oliracea) هو نبات عشبي ينتمي إلى الفصيلة الكرنبية التي يوجد منها أنواع برية وغيرها من أصناف مختلفة مزروعة (القرنبيط، الملفوف الأحمر، كرنب بروكسل، والبروكلي، والكرنب الأجعد ..). الملفوف و الكرنب الأجعد (نوعية من الملفوف الذي يكون شكله على نحو سلس وكروي ويذكرنا بالتفاحة). منه أتينا، من بين هذه الأصناف الأخرى، بالملفوف الأبيض، الملفوف الأحمر أو الملفوف برونزويك التي تزرع عادة لإنتاج واستهلاك أوراقها. القرنبيط، والبروكلي، وملفوف بروكسل لأجزاء أخرى من النبتة.

الملفوف في العصور القديمة:

الملفوف و الكرنب الأجعد هي خضروات بالأوراق التي جذبت اهتماما كبيرا في الطب الشعبي. الأطباء والفلاسفة اليونانيين تكلم أبقراط وجالينوس و حتى Crisipin والكُتّاب الرومانيين المحبين للطبيعة، كاتو الأكبر، بليني، كولومال الذين انضم اليهم باراسيلسوس في عصر النهضة، إلى غاية التأكيدات العلمية للعالم المعاصر.
هل تعلم أن بالنسبة للإغريق والرومان، الملفوف يحمي من الثمالة: يمضغونه قبل كل وليمة ورقة ملفوف طازجة! لكن، لا تقوموا بشرب الخمر لاختبار فعاليته …

انظروا لتاريخ الملفوف www.fermedesaintemarthe.com

الخصائص العلاجية للملفوف:

غني بالكالسيوم، مضادات الأكسدة، يزيل السموم … الملفوف مليء بالفوائد!

الطب التجريبي الشعبي مليئ بالقصص حول قدرة أوراق الملفوف على العلاج، بالتطبيقات الخارجية، التهابات الجلد، الاكزيما المؤلمة والكدمات والقروح، والغرغرينا في الأطراف السفلية، التهاب الأوعية اللمفاوية وأورام البيضاء، الخراجات، الألم العصبي الروماتيزمي. ناهيك عن إمكانية استخدام الداخلي، وذلك بفضل تأثير المضادات الحيوية والمهدئة للالتهابات المعوية و التنفسية، والمرارة والمغص الكلوي والصداع النصفي.

قد أظهرت التجربة أن تأثير الملفوف يظهر إلى ما هو أبعد من القيمة الغذائية في الطعام. هذا الخضار يشارك في تجديد تأثير هياكل خلية الكائن الحي ويمثل مصدر للبيتا كاروتين والكاروتينات الأخرى، وحمض الفوليك والفيتامين س، و مواد مضادة للأكسدة، واقي طبيعي للخلايا. هذا الإجراء الوقائي الطبيعي يتم تضخيمه فيما من قبل مواد غير غذائية (مثل الفينول)، التي تظهر خصائص مضادة للالورمية (والتي تكافح انتشار الخلايا السرطانية).

إستخدامات الملفوف في الطب الشعبي:

في الطب الشعبي، نستخدم كل الأنواع المختلفة لأوراق الملفوف

للاستعمال الداخلي، ثبت أن العصير الطازج للملفوف فعال جدا، على سبيل المثال في علاج القرحة الهضمية.

عصير الكرنب الأجعد يمكن أن يستخدم في الحقن الشرجية والغرغرة.

أوراق الملفوف يمكن ان تستخدم في صنع الكمادات لوضعها على الكدمات والجروح والخراجات والقروح ولتهدئة الألم العصبي الروماتيزم الموضعي.

الاستخدامات الغذائية والطبخية:

سواء كان أبيض، أخضر، أحمر، بروكسل أو صيني، الملفوف هو خضار الذي يجب استهلاكه لمذاقه ولكن أيضا لخصائصه الصحية.

في المطبخ، نستخدم النبات بالكامل باستثناء الجذر، بالنسبة الكرنب الأجعد والملفوف، رأس القرنبيط والبروكلي، البراعم أو كرنب بروكسل الصغير. الملفوف للطهي ، خاصة القرنبيط، الملفوف والبروكلي يجب أن يكونوا طازجين. فمن المستحسن أن تختاروا رأس القرنبيط الأبيض جدا وبأوراق مقرمشة، كرنب بروكسل الصلب وذو اللون الأخضر والملفوف ذو الرأس المشدود. تجنبوا الملفوف الملطخ أو الملون، مع الأوراق المصفرة أو التالفة.

الملفوف، القرنبيط، كرنب بروكسل والبروكلي يمكن أن تطبخ بنفس الطريقة. أفضل طريقة لطهيها وهي على البخار لمدة 6 إلى 8 دقائق.

إذا كان علينا اتباع نظام غذائي منخفض السعرات الحرارية، يمكننا وضعه في القائمة، 3 أو 4 مرات في الأسبوع طبق الملفوف المطهو، بالتناوب على أنواع مختلفة.

نُذَكِر أن استهلاك الملفوف، موصى به لخصائصه المجددة، يتطلب بعض الحذر لتجنب المضايقات المعروفة من الغازات وانتفاخ البطن، والاضطرابات الناتجة عن تخمر الألياف المُسبَبة من قبل نشاط الكائنات الحية الدقيقة الانتهازية الموجودة في القولون.

نصيحة صغيرة جدا: طهي الكرنب مرتين في المياه: الأولى، لتبييض وإزالة الكبريت منه، والثانية للطبخ.

لطهي هذا النجم، الحليف لصحتنا،
أوصيكم بكتاب ممتاز نشرته الأرض الحية:

الغني بالكالسيوم الذي يتم استيعابه تماما ، المزيل للسموم، مضاد للأكسدة، واقي من بعض أنواع السرطان، الملفوف فخر في هذا الكتاب لتشجيعنا على تقديمه يوميا في المطبخ.

دلفين بوكار (www.cuisipat.com) كاتب ومصور الطعام، هو شغوف بالطبخ العضوي، المبدع واللذيذ. مع اكثر من عشرة انواع من الملفوف، يدعوكم لطهي 60 وصفة نباتية. سوف تكتشفون كلاسيكيات (صلصة الملفوف الصينية بالبرتقال، كرنب بروكسل المقلي …) وغيرها الكثير من النكهة الحديثة لاكتشاف طعم وتحالفات جديدة في:

الحساء والعصائر

خضروات والمقبلات

الوجبات الساخنة

الخبز والفطائر

التوابل والصلصات

اليوم
أنا أهمس لكم وأدعوكم!
اخترت قائمة كلها بالملفوف ، بالكاد كلها:

حساء الملفوف دقيق الشوفان المريح،
طبق القرنبيط مع الكينوا،
البيتزا بقشرة رأس القرنبيط،
وللحلوى؟ بالملفوف، لا يوجد … لذلك أترك لكم الاختيار!

يمكن اكتشاف هذه الوصفات اللذيذة في

الملفوف، نجم المطبخ!

هذا الكتاب هو متاح هنا:

www.boutique.editionsterrevivante.com

“الأكل للعيش، وليس العيش للأكل” هذا القول المأثور لسقراط يذكرنا بأن الأكل بشكل كافي أفضل من الأكل كثيرا. في الواقع أن

نوعية طعامنا لها الأسبقية على الكمية، وهذا هو السبب لإعطاء الأولية بشكل صحيح للعديد من الفواكه والخضروات والتوابل

التي لديها فضائل استثنائية، حيث يمكننا محاربة الأمراض و إبطاء الشيخوخة وتحسين رفاهيتنا دون الزيادة المفرطة لجسمنا.

تفاحة في اليوم تغنيك عن زيارة الطبيب!

(مثل إنجليزي)

لا حاجة للبحث عن منتج تسويقي “المُثرى” والمكلف جدا، ستجدونه بكل سهولة عند اقتناءكم أطعمتكم البسيطة في السوق التي تكون مليئة بالفوائد: التفاح، السردين، الأفوكادو، الطماطم، الكركم، الزنجبيل … والقائمة طويلة ! من خلال ربطها بنمط حياة صحي، هذه الأطعمة مناسبة لصحتكم، فمن المحتمل أن تعيشوا أفضل طوال حياتكم: وفقا لبعض الدراسات، نمط حياة صحي واختيار الأطعمة المناسبة كل يوم يقلل بنسبة 65٪ من خطر الموت! اعترفوا أن النتيجة تستحق المخاطرة مع العلم أن 85٪ من صحتنا تعتمد على أسلوب حياتنا.

يجب عليكم كل يوم، تعويد أنفسكم تناول الطعام بكميات صغيرة التي تحتوي على العناصر الغذائية الأساسية لصحتنا. في الواقع، لا فائدة من الإلتهام، على سبيل المثال، توت الغوجي لمدة يومين أو شرب عصائر مضادة للأكسدة (العنب الأحمر ، نخل الأساي، التوت البري، البرتقال والرمان …) مع الإمساك في يدكم سيجارة! لكي تتوقعوا النتائج، يجب أن تكونوا منطقيين وتتناولوا الطعام بشكل جيد كل يوم من خلال إعطاء القليل من المتعة الصغيرة من حين إلى اخر: القليل من الشوكولاته، التحلية غير محظورة لأن هذه الانحرافات الصغيرة هي جزء من الحياة بشرط أن لا نسيء استغلال السكريات والدهون المشبعة. وبطبيعة الحال، هناك قاعدة لا بديل لها: احرصوا دائما على ضبط السعرات الحرارية حسب طاقاتكم المستنفذة : فكروا في التحرك لأن ذلك جيد للمعنويات والصحة!

بعض جمعيات الطعام تقدم العديد من النكهات لتقديم لأذواقكم السعادة بعشرات الأضعاف. تركيب العديد من الأطعمة يزيد من الفوائد الغذائية التي لا يمكن أن يوفرها غذاء واحد: وهذا ما يسمى التأثير المتناغم. على سبيل المثال، الكركمين من الكركم يُستوعب أفضل بكثير مع وجود الفلفل بيبيرين.

الأطعمة الممتازة!

هناك العديد من الأطعمة التي تسمى “الأطعمة الممتازة” لأنها تحتوي على العديد من المواد الصحية (الفيتامينات، الكالسيوم، الألياف، البروبيوتيك، أوميغا 3، و مضادات الأكسدة …). معظمها جيدة جدا وحتى لو كان بعضها يبدو مليء السعرات الحرارية (زيت الزيتون، اللوز، الجوز، الأفوكادو …)، فإنها إذا استهلكت بشكل منتظم ولكن باعتدال، لن تُسمنكم. هذه “الأغذية الصحية” متاحة للجميع، من السهل العثور عليها خصوصا إذا اخترتم الموسمية منها. البعض منها متوفر الآن في متجر العضوية، وهي الآن موجودة في العديد من المتاجر. تأكدوا، من مكان إنتاجها، طزاجتها، وإذا كانت عضوية فذلك سيكون أفضل.

الفواكه الممتازة غنية بالمواد المضادة للأكسدة:

يوميا هناك اعتداءات من قبل الشمس، تغيرات المناخ، الكائنات المفترسة والأمراض، لذلك الفواكه والخضروات تنتج مضادات الأكسدة والأكسجين للدفاع. للمكافحة ضد الأكسدة والشيخوخة، أعطوا الأهمية، للعنب، التوت، العليق والفراولة والتوت والخوخ والبرتقال والكرز والكيوي والجريب فروت … والخضروات: القرنبيط، الخرشوف، الباذنجان، السبانخ، البصل، البنجر، اللفت، الكرنب، الفلفل الأحمر والطماطم …

التعرف على كل ما يخص
الأطعمة الممتازة الصحية:

لمساعدتكم على اختيار الأغذية الصحية، التعرف على فضائلها، واختيار أفضل التركيبات، لمعالجة مشاكلكم الصحية، إعدادها

وتخزينها وطهيها ، أقدم لكم دليل الجيب المثير والمليئ بالمعلومات!

المؤلفة آن دوفور، صحفية مستقلة، شغوفة باللياقة البدنية والصحة والأدوية الطبيعية. في هذا الكتاب، المحرر من قبل POCHELEDUC.S يشرح القيمة الغذائية للأطعمة التي هي قادرة على خفض الكولسترول، التقليل من الألم، وإبطاء الشيخوخة وتقوية الدفاعات المناعية.

-من الأكي إلى الوسابي، ستقوم بالكشف لكم عن”القوى العظمى” 58 نوع من الأطعمة الممتازة (الثوم، الرمان، الغوجي، السبانخ، الألوة فيرا، الكينوا، ماء جوز الهند، بذور شيا، سبيرولينا، والتفاح …)، كل مشكلة لها حل، آن دوفور توصيكم ، من بين غيرها من الأطعمة، الكاكاو ضد الإجهاد، التوت البري للمكافحة ضد التهابات المسالك البولية، و الكونجك بالفوائد المهدئة للجوع الذي يساعدكم على التخسيس.

والتوت فوق الكعك ….، المؤلفة تقدم لكم أكثر من 130 وصفة و نصائح لتجنب كمائن التسويق و 23 قائمة طعام كبيرة!

لرعاية صحتكم، اترككم لاكتشاف فوائد العدس و ثراء الشوفان ، الفوائد الصحية للقرفة، الكينوا عالية البروتين، التوت المضاد للأكسدة، و الأرونية مصدر للطاقة…. بحيث يصبح طعامكم هو دواءكم في:

الأطعمة الممتازة الصحية

“الحديقة هي صيدلية التي يجب علينا استخدامها أكثر”

(الأستاذ ليون بينيه)

منذ أكثر من 2800 سنة، أبقراط درّس “أن طعامك هو دواءك”، وأكد ان خصائص المواد الغذائية ليست مغذية فقط ولكن أيضا علاجية. ولكن قبل ذلك في الصين، منذ أكثر من 5000 سنة، شهد المصابون بتضخم الغدة الدرقية تحسن في حالتهم من خلال تناول الطحالب و قد علمنا اليوم أن هناك نقص في اليود عند المصابين بتضخم الغدة الدرقية. أما بالنسبة للرومان، فقد لاحظوا أن المياه المحمولة على دروع الجنود، تعطيهم المزيد من القوة والطاقة.: في فرنسا، يدعى دائما بنقص الحديد “martiale ” اسم إله الحرب الروماني. عند اليونانيين، اعتبر التفاح، الثوم والبصل… كعلاجات فعالة. ومنذ ذلك الحين العديد من الأمراض (مرض البري بري، الاسقربوط، فقر الدم، البلاجرا والكساح …) هُزمت بالفيتامينات والمعادن الموجودة في بعض الأطعمة.

ومع ذلك، على الرغم من قضاءها على المجاعات في الدول المتقدمة، الاختلالات الغذائية لا تزال قائمة والتقدم التقني أبطأ النشاط البدني:

في الواقع، كما هو الحال في المنزل أو في العمل، المعدات والأجهزة الحديثة أراحت عمل العضلات و أنقصت من التعرق ولكن أيضا من استهلاك السعرات الحرارية لدينا: في عام 1890، الرجل كان يستهلك 4000 سعرة حرارية والمرأة قرب 3000 واليوم يستهلك ما لا يزيد عن 2200 و 1700بالنسبة لها! هذا الإنخفاض من السعرات الحرارية، الذي أعفى الوظائف العضوية لدينا، سمح لنا العيش بشكل أفضل والفوز بحوالي 30 سنة إضافية في المقابل هناك انخفاض أو حتى نقص في الفيتامينات والمعادن. في أوائل القرن 20، قد أظهرت الأبحاث أيضا أن هذه العناصر الغذائية ضرورية لبقاء الإنسان على قيد الحياة ولصد العديد من الأمراض. نُقص بسيط يمكن أن يسبب التعب، والضعف العاطفي، والالتهابات … ويسبب الأمراض التنكسية خاصة عند الغربيين بعد سن معينة كأمراض القلب والأوعية الدموية، وأمراض المناعة الذاتية، وهشاشة العظام ومرض الزهايمر ….

العلاج بالتغذية هو النظام الطبي الذي يُحسن وظائف الشخص السليم للمساعدة في تعزيز مقاومته من الهجمات من أجل إطالة أمد الحياة من خلال الوقاية من الأمراض الحادة والمزمنة. ينبغي عدم الخلط بين هذا النظام مع النظام الغذائي الذي يعالج التوازن الغذائي للمريض، والمعالجة الدوائية مع المساعدة النفسية للمشورة الغذائية و المواد المغذية. حاليا، الأدوية الموصوفة من قبل الأطباء في كثير من الأحيان موجهة للقيام بحرب مع الأمراض المعلنة، ولكن هناك إلا القليل من الأطباء المدربين بما يكفي لتخفيف ومعالجة الحالة والوقاية من الأمراض.

اليوم، بفضل العلاج بالتغذية
أصبح من الممكن العلاج والحماية من عدة أمراض ليس بالأدوية التقليدية ولكن بالأطعمة الغنية بالمغذيات الدقيقة والتي هي المكونات النشطة مع الآثار الطبية، على سبيل المثال:

– هرمون فول الصويا.

– مانع تجلط الدم في الثوم.

– مضاد للاكتئاب في الشوكولاته

أيضا، اعتمادا على الأطعمة التي نختارها وبالإضافة إلى اتباع أسلوب حياة صحي، يمكننا تجنب أو تحسين بعض الأمراض (أمراض الحساسية، الالتهابات، ضعف الذاكرة، وصحة القلب …).

حذاري من الأطعمة المكررة، الوجبات الطبخية المصنعة المتزايدة أكثر فأكثر، السكريات السريعة الضارة على صحتنا، الدهون السيئة، التلوث، والأصباغ، المواد الحافظة وغيرها من الإضافات الكيميائية الغير متوازنة و تسميم طعامنا أيضا من أجل مصلحتنا وصحتنا ينصح باختيار الأطعمة الصحية من الزراعة العضوية. هذه الأطعمة بالخصائص المفيدة لصحتنا تمثل السلاح الأساسي الغير قابل للجدل في مكافحة الأمراض.

بعض الأغذية المعالجة:

– التوابل: القرفة والكركم والزنجبيل …

– الأعشاب: الريحان، القصعين، والزعتر وإكليل الجبل والزعفران …

– الفواكه: الحمضيات والليمون والتوت والمشمش والتفاح والأفوكادو والكيوي …

– الزيوت النباتية الغذائية ذات العصرة الأولى على البارد: الزيتون، اللفت، عباد الشمس، كاميلينا، عباد الشمس والجوز ..

– الخضروات: الكوسا والثوم والكرنبية، والبقول والبصل، والسلطة …

– البذور الزيتية: اللوز، الجوز، البندق …

– الخبز الكامل وشبه الكامل.

– الأسماك: سمك الماكريل، الرنجة السردين، الشبوط، ثعبان البحر …

– البروبيوتيك والبريبايوتكس: منتجات الألبان المخمرة.

– فول الصويا

“الثوم هذا الطعام الطبي الملائكي!
كبد، كليتين والخرشوف …
مع الهندباء: الكلى والكبد في مأمن من المشاكل.
الفجل الأسود يعيد الحياة كالورد لجميع مشاكل الكبد.
الليمون من دون تكلفة، هو الصحة بدون صيدلية! “

الدكتور Yves Donadieu

و لاكتشاف الصحة على أطباقكم واختيار الأطعمة المناسبة بناء على فوائدها أوصيكم بقراءة كتاب جان كلود رودي المعدل بواسطة طبعات ميديشي:

العلاج بالتغذية.  اختيار أطعمتنا لمنع وعلاج العلل التي نعاني منها

هذا الكتاب هو تأليف التعليم العام حيث مؤلفه يسمح للقارئ بمعرفة المزيد عن الطعام المفيد للصحة.

وبطبيعة الحال فإن مضمون هذا الكتاب والمعلومات التي أعطيتها لكم أعلاه لا ينبغي في أي حال من الأحوال أن تقودكم إلى إلغاء العلاج الطبي الجاري. وإذا كان الجميع حريص على تحسين صحتهم من خلال تحسين التغذية، على كل فرد أن يسعى لمشاورة خاصة مع طبيب أو مهني مؤهل في مجال الصحة الطبيعية لإدارة أفضل للرفاه والصحة!

وتذكروا:

“من يأكل تفاحة كل يوم يعيش مئة سنة!”

وسائل الإعلام والعديد من الكتب تحمد فضائل الصويا و التي تسمح بتحضير وجبات لذيذة، صحية، متوازنة…

أسطورة صينية تروي :

“كتعبير عن شُكره على إوائه و إطعامه في حين كان مصابا،عرض إله القردة على الإمبراطور الصيني تلبية أعز رغباته. وهذا الأخير طلب ببساطة أن تبتعد المجاعة بمنأى عن شعبه. و إله القردة قدم له بذرة فول الصويا “

متواجدة و متاحة أكثر فأكثر في أسواق السوبر ماركت الغربية، فول الصويا متواجدة منذ 2000 سنة في آسيا، هي المصدر الرئيسي للبروتين. الإشارة التاريخية الأولى لفول الصويا تعود إلى 2838 سنة قبل الميلاد حيث تم تصنيفها مع الأرز والقمح والشعير والدخن “البشنة” من بين النباتات المقدسة الخمسة. وعلاوة على ذلك، أسطورة صينية تحكي عن قبيلة من بدو الرحل التي كانت تائهة و استطاعت البقاء على قيد الحياة لعدة أشهر عن طريق التغذية من فول غير معروف حيث اوصافه تطابق فول الصويا وبالفعل أوضح تجريبيا فوائد بروتيناتها. في اليابان، يتم التعامل مع الميسو والتوفو باحترام كبير. في اللغة المتداولة، كلمة الميسو والتوفو كثيرا ما يسبقها O)  O-التوفو أو ميسو) للدلالة على سمعتها و أثنى الرهبة البوذيين عليها.

فول الصويا (Glycina max) من أصل وتقاليد آسيوية تحصلت على شهرة في جميع أنحاء العالم تحت قيادة الولايات المتحدة الذي كان أكبر منتج في العالم. هو نبات سنوي من عائلة البقوليات وزهوره الصغيرة على شكل فراشة ذات اللون الأحمر، الأبيض والأرجواني و بإزهاره تقوم باحتفال ملون. التلقيح يحدث قبل إزهرار الزهور ، والذي يمنع تبادل حبوب اللقاح بين النباتات. تتحول الزهور إلى فصوص مشعرة ، التي عندما تكون ناضجة، تأخذ لونا أغمق وتحتوي من 1-4 حبوب صويا التي تُستهلك طازجة أو مجففة. هي بذرة صفراء صغيرة أساسها في صناعة “حليب الصويا”، التوفو أو طحين الصويا. وعلاوة على ذلك، فإنه ينبغي عدم الخلط بين حبة “فول الصويا الخضراء” أو الفول “مونج” الذي نستهلكه غالبا مبرعم وما يسمى “ببراعم الصويا”.

تصنيع التوفو:

تصنيع التوفو يشبه تصنيع الجبن الأبيض لأن في كلتا الحالتين هو عبارة عن “تخثر الحليب.” يتم تصنيع هذا الحليب النباتي من حبوب فول الصويا الصفراء التي تطحن بالماء، المطهوة ثم تصفى. ومن ثم يتم إدراج nigari * الذي من شأنه أن “يُخثر” حليب فول الصويا الناتج عن ذلك. كتلة التوفو تقريبا مضغوطة في القالب الذي سوف يعطيه شكله.

* قليل الشهرة في الغرب، nigari هو مصدر لا مثيل له من المغنيسيوم والبلورات الطبيعية التي تساعد على صنع التوفو.

الصفات الغذائية للصويا :

أطعمة الصويا، “soyfoods،” خلافا لبعض الأطعمة الغنية بالدهون والمنتجات التي تساعد على استعادة التوازن الغذائي من خلال توفير للجسم الأحماض الدهنية الأساسية والبروتينات النباتية ذات جودة عالية. كما أنها توفر الليسيثين الذي يُسهل تطور الجهاز العصبي أثناء النمو، ويشجع الكبد في القضاء على الكوليسترول. كما أن بذور فول الصويا توفر الكربوهيدرات لامتصاص موزع أكثر الذي يمثل مصدر طاقة كثيفة ولكن ليست عدوانية.

المكونات ل 100 غرام من التوفو ل 23٪ من المادة الجافة:

البروتين: 11.5

الدهون: 7

الدهون المشبعة: 0.85

الأحماض الدهنية الأحادية الغير مشبعة: 1.22

الأحماض الدهنية المتعددة الغير مشبعة 4.9 منها 4 غرام من حمض اللينوليك و0.82 غرام من حمض ألفا اللينولينيك .

يحتوي فول الصويا أيضا على:

– الفيتامينات والمعادن (فيتامين B و B1 على وجه الخصوص).

– الفوسفور (580 ملغ) أكثر مما هو عليه في الأسماك.

– الكالسيوم (280 ملغ): نسبة عالية على بعض الجبن والزبادي.

– الحديد (8.4 ملغ).

– البوتاسيوم: (1.8 غرام).

– العديد من العناصر النادرة مثل الزنك (3 ملغ)؛ النحاس (0.9 ملغ)؛ المنغنيز (2.3 ملغ) وحتى اليود.

– الألياف التي تمنع امتصاص الدهون، وتنظيم العبور المعوي وتنشيط الشبع.

فول الصويا، ثروة استثنائية من البروتينات:

الميزة الرئيسية للصويا هي محتواها من البروتينات إلى حد بعيد من البقوليات التي تحتوي على أعلى نسبة وتحتوي على الأحماض الأمينية الأساسية التي هي مهضومة بشكل ممتاز. بينما في الدول الغربية نسبة استهلاك البروتينات الحيوانية والنباتية غير متوازنة، وغالبا ما تصل إلى 3مقابل1 حيث يجب أن تكون 1مقابل 1، واستبدال اللحوم ومنتجات الألبان بالتوفو يمكن استعادة هذا التوازن بسهولة. النباتيين أيضا يفضلون استهلاكه.

الأحماض الأمينية الأساسية (ملغ لكل غرام من بروتين الصويا)
(المصدر FAO):

الحامض الاميني: 28

يسوليوكيني: 50

لوسين: 85

ليسين: 70

الميثيونين والسيستين: 28

الفينيل ألانين والتيروزين: 88

ثريونين: 42

التربتوفان: 14

حمض أميني أساسي: 53

الخصائص الطبية للصويا:

فول الصويا مغذي جدا، طاقوي، وممعدن وإنما هو أيضا موازن خلوي. هو غذاء غني جدا مع أن الخصائص الاستثنائية لها تأثير مفيد على كثافة المعادن في العظام.

غناه بالليسيثين يجعله ثمين لإعادة بناء الخلايا العصبية و الدماغية.

نوصي به للعصبيين ومرضى السكري.

الاستهلاك المنتظم للصويا يسمح للأشخاص المرضى بالقلب والأوعية الدموية بملاحظة انخفاض كبير في مستويات الكولسترول في الدم. تشير الدراسات إلى أنه يخفض الكولسترول الإجمالي، الكولسترول والدهون الثلاثية إلى 20 غرام يوميا.

العديد من الدراسات تؤكد أيضا الأثر الإيجابي لفول الصويا والذي يرجع الجزء الكبير منه، إلى وجود الألياف في تكوينه من الأحماض الدهنية الأساسية لهرمون النباتي الاستروجين.

يحسن من اضطرابات سن اليأس (الهبات الساخنة، جفاف المهبل وفقدان المعادن من العظام).

الصويا حليف النساء:

فول الصويا يحتوي على هرمونين دادزين و جينيستين التي تعمل كهرمونات أنثوية في الجسم. وقد أظهرت الدراسات أن النساء الذين يستهلكون بانتظام الهرمونات النباتية لديهم خطر الاصابة بسرطان الثدي بنسبة 3 أو 4. أبحاث أخرى تبين أن استهلاك الأستروجين النباتي (حوالي 100 غرام من التوفو يوميا أو 45 غرام من الطحين أو السميد) يقلل من شدة الهبات الساخنة ويحسن كثافة العظام عند النساء بعد سن اليأس. الايسوفلافون في الصويا تحسن الخلايا وجفاف المهبل.

مع ذلك، فإن استهلاك الأطعمة المكونة من الصويا عند الأشخاص الذين يعانون من سرطان الثدي لفترة طويلة، كثيرا ما أحدث جدلا و حفز بحوثا عديدة. لهذا السبب سألتُ الدكتور جون بول كورتاي، طبيب في التغذية لكي يعطينا رأيه في هذا الموضوع. وهو طبيب رائد في العلاج الغذائي* الذي يُدَرس منذ عام 1989 في أكثر من عشرين دولة. قال انه درب 5000 طبيب و كتب 14 كتابا و أنشئ أول الفحوص في العلاج الغذائي بفرنسا. وهو رئيس Greenhealth، وهي حركة للصحة العالمية (للتغذية، والبيئة) وعضو في أكاديمية العلوم في نيويورك، وهو عضو في هيئة تحرير مجلة التغذية والطب البيئي. و انشأ موقع: www.lanutrithérapie.com.

* (الطب الذي يمنع ويعالج الأمراض، يأخر آثار الشيخوخة ويحسن الصحة والحيوية، بمساعدة النصيحة الغذائية والمواد الغذائية)

سيدي الطبيب، ما رأيك في أخذ الهرمونات النباتية في حالة سرطان الثدي؟

شكرا على اجابتكم :

“في الواقع، الهرمونات الأنثوية النباتية للصويا هي عامل مهم للوقاية من سرطان الثدي في آسيا، لأنها تعيق تشبث استراديول، الاستروجين الذاتي المحفز لسرطان الثدي ، على مستقبله عن طريق المنافسة ( هي جزيئات قريبة لها). بحيث تصبح لديهم خاصية تأثير مضادة للاستروجين.

ولكن من المفارقة، إنهم يتمسكون على مستقبلات أخرى وبالتالي أيضا لها تأثير ضعيف جدا موالي للاستروجين (جزء من الألف من الاستراديول). لذلك، كإجراء احترازي، نحن لا نوصي أن تأخذوها في شكل مكمل في حالة سرطان الثدي، خصوصا إذا كان مستقل هرمونيا. وعلاوة على ذلك بما أنه يٌعيق آثار تاموكسيفين، عقار مضاد للاستروجين، مكملات الفيتويستروغنز فهي مخالفة للإرشادات مع هذا الدواء. “

يمكنكم العثور على المعلومات في هذا الرابط: www.buronzo.com/Soja-et-cancer-du-sein-de-nouvelles-etudes-nous-eclairent_a1314.htm

الإستخدام:

غني بالبروتين، منخفض الدهون ومنخفض السعرات الحرارية، تُعرض الصويا في شكل كتلة بيضاء (التوفو) بطعم محايد الذي يمكن أن يجعل الأطباق والصلصات والسلطات ، طعام الدهن، الحساء والأطباق الرئيسية و تضيف جميع النكهات التي ترتبط بها.
سوف تجدونها في الأسواق الكبيرة والمتاجر العضوية في جميع أنواع التوفو:

التوفو الحريري: التوفو الناعم الذي سيتم استخدامه مهروسا أو في الصلصة.

التوفو: هذا التوفو يمكن أن يستخدم كجبن صلب، ويقطع بسهولة إلى قطع أو شرائح. بالإضافة إلى أنه كلما كان يحتوي على كميات أقل من المياه كان غنيا أكثر بالبروتين. يمكنكم استخدام قطع في شكل مكعبات في السلطة، طبق الخضار، مسيخ، شرائح مقلية في …. مفتتة أو مختلطة، ويمكن أن يستخدم في الحشو، الصلصات أو الحساء.

فضلوا فول الصويا الغير معدل وراثيا. و اشتروا تلك الطازجة و انتبهوا للتاريخ المحدد على العبوة. إذا، ظهر العفن أو أصبح وردي أو لزج أثناء التخزين، فقوموا برميه.

يوجد في متجر العضوية العديد من المنتجات المشتقة من الصويا:

– الفاصوليا الطازجة أو فول الصويا المجمدة
– حبوب فول الصويا المجففة
– الحليب النباتي أو عصير الصويا (tonyu)
– المنتجات المخمرة ذات الذوق الحاد (ميسو، تيمبي، تماري …) معروف عند النباتيين وأتباع الماكروبيوتيك.
– طحين فول الصويا مرتين أكثر ثراءً بالبروتين من دقيق القمح لصناعة الكعك أو ربطه بالصلصات
– زيت فول الصويا السائلة و منخفضة الأحماض الدهنية المشبعة التي يجب أن تبقى بعيدا عن الضوء والحرارة. فهي لا تقاوم القلي.

العديد من الأطباق المشتقة من الصويا.

مؤخرا قد تذوقت الشيلي كون التوفو، وصفة لذيذة عضوية من مجموعة تاكس لدانافال الرائد، في الأطباق المطبوخة العضوية:

هذا الطبق النباتي هو وصفة لذيذة للفلفل الحار الذي يتم استبدال فيه لحم البقر بالتوفو. هذه الوصفة المطبخية الاحتفالية والمشمسة هي بديل الأصلي للحم الفلفل الحار، على حد سواء لذيذة وصحية. بدون محسنات للنكهة أو مواد حافظة، ويتضمن هذا الطبق للحمية فاصوليا حمراء من الزراعة العضوية. غنية بالألياف والبروتينات النباتية. الشيلي كون التوفو  لديه كل شيء لإغراء الذواقين، النباتيين و أولئك الذين لديهم حساسية الغلوتين.

في المنزل تذوقناه، مع القليل من الأرز البني و أحببناه بالإجماع!

هل تعلمون أن وردة المسك، هي حبة صغيرة برتقالية محمرة المتواجدة في الريف ، الغنية طبيعيا بالفيتامين C ، هي الفاكهة الزائفة للنسرين “ورد السياج” أو ورد الكلاب البري(روزا كانينا)، وهي نوع من الشجيرات الشائكة من فصيلة الورود.

هذه الحبة الصغيرة بالنكهة الناعمة و الحلوة قليلا، متوفرة طوال فصل الشتاء في منطقتنا بالعامية تدعى “شعر الحكة” بسبب شعيراتها الصغيرة المهيجة التي ربما قد كنتم اختبرتموها عندما كنتم أطفالا! اسمها يأتي من kunorodon اليونانية، التي تعني حرفيا “وردة الكلاب”، في إشارة إلى خصائصها المزعومة للحماية من عضات الكلاب المتوحشة.

هذه الثمرة الصغيرة تحتوي على خصائص غذائية استثنائية!

التي نجدها في المواد الغذائية الأساسية :

• الفيتامينات المضادة للأكسدة A، C و E
• المعادن والعناصر الغذائية (الكالسيوم، الفوسفور، المغنيسيوم، الكبريت، الزنك والحديد). اعتمادا على نوعها، محتوى  الفيتامين C لوردة المسك يمكن أن يتراوح 500-5000 ملغ لكل 100 غرام من الفاكهة، وهو ما يمثل معدل 10 مرات اكثر من الحمضيات!

• الأحماض الدهنية الغير مشبعة الأساسية (أوميغا 3 و 6) الضرورية للنمو السليم للجسم.
• مادة البوليفينول (العفص).

يتم استخدام الفاكهة بأكملها كمكون للطهي (المربى، الحساء …)

في الشاي،

أو

كمكمل غذائي:

تقدم ARISTEE مسحوق وردة المسك العضوي، 100٪ من الفاكهة وجاهز للاستخدام. الحبوب المستخدمة مزروعة في جنوب الشيلي في باتاغونيا. المقطوفة عند النضج، غنية بالمغذيات الدقيقة النشطة. يتم الحصول على مسحوق وردة المسك ®Aristée من خلال طريقة مبتكرة للتجفيف على البارد التي تسمح في ان واحد على تركيز خصائص الثمار والحفاظ على مذاقها. هي غنية بشكل طبيعي بالمواد المضادة للاكسدة وخاصة بالفيتامين C2) C2 فيتامين فيتامين P سابقا، هي مجموعة بيوفلافونويد التي تنتمي لعائلة الانثوسيانين).
هذا المسحوق 100٪ من فاكهة وردة المسك ل Aristée® مناسب لكل شخص صغير أو كبير راغبٍ في العودة إلى تغذية صحية ومضادة للأكسدة بشكل طبيعي. ويوصى به خاصة للرياضيين في مرحلة الإسترجاع والأفراد الذين يعانون من مشاكل مناعية.

نصائح الاستعمال :

الاستهلاك اليومي والمنتظم ل 5 غرامات (ما يعادل ملعقة صغيرة واحدة) يساعد على حماية الجسم من الآثار الضارة للإجهاد التأكسدي. يمكن استخدام مسحوق وردة المسك ARISTEE  في أي وقت من اليوم في كومبوت، الزبادي، سلطة الفواكه، مزيج الحبوب، العصير.

المزيد من المعلومات على

www.aristee-pollenergie.com

“الحبوب، الفواكه، البذور الزيتية والخضروات
هي الغذاء المخير لنا من قبل الخالق. “
إيلين وايت

الحبوب هي الأعشاب البرية السابقة عند زراعتها في العصر الحجري الحديث فتحت طريقنا للحضارة.

في كل جزء، في كل بلد من العالم يفضل تقليديا نوع من الحبوب التي يحبها بشكل خاص: القمح في أوروبا، الأرز في آسيا والذرة في أمريكا. في كل مكان، توفر الحبوب نصف طاقة الإنسان التي يستخدمها، واليوم حسب أخصاء التغذية، فهي جزء لا يتجزأ من نظام غذائي صحي ومتوازن. يجب أن تكون موجودة في قوائم الطعام اليومية اعتمادا على وتيرة وشدة النشاط البدني: ثرواتها في متناول أذواقنا!

القليل من التاريخ :

في جميع الأوقات، فتش العديد من المؤلفين الماضي لتعقب مصدر القمح  الذي لا يزال يحيط ببعض الغموض لأن في تاريخ علم نباتات الأنواع المزروعة، لا تبدو هذه الحبوب أنها مشتقة من أي نوع من الأنواع البرية المعروفة. حتى نعود بالزمن، لإيجاد أصلها، القمح يظهر دائما في شكل نبات مزروع، يشبه إلى حد ما نعرفه اليوم.

عند الفرس، وفقا للأسطورة، القمح قد ظهر في واحدة من أقدم الحضارات المعروفة، ألا وهي الآريين في وقت زرادشت التي صنعت العينة الأولى من القمح و التي تبرع للبشرية.
ولكن قبل زرادشت بكثير، في زمن الفراعنة، كان يزرع القمح في وادي النيل لأن من أقدم الفصول من “كتاب الموتى” كرسوا عقائديا الخبز والنبيذ.

الإمبراطور تشينغ مونغ، عند الصينيين، وضع مراسم الطقوس التي شملت شتلات الأرز، والذرة البيضاء والدخن “البشنة” والقمح الطري وفول الصويا و خلالها فقط الامبراطور هو الذي يزرع الأرز.

خارج الخرافات والأساطير، تاريخ الحبوب مرتبط دائما بالزراعة من حيث الجغرافيا والهجرة والمؤامرات والتجارة التي وزعت الحبوب في جميع أنحاء العالم. الإنسان الذي كان في الأصل آكل اللحوم، عرف خلال الألفية 4 والألفية 5 قبل الميلاد ظهور الحبوب المزروعة والأطعمة النباتية الطازجة، المسلوقة، وغالبا ما تكون بدون طعم و تقريبا دائما رتيبة التي تتوضع حسب الطبقات والثروات “أكلي اللحوم” و “أكلي الأوراق “. القمحن الأرز والذرة شهدت مصير رائع عن طريق تنظيم الحياة المادية والنفسية للإنسان.

المكونات والفوائد:

في نظامنا الغذائي، الحبوب مصدر ممتاز للكربوهيدرات المعقدة الضرورية لحسن سير عمل أجسامنا. أثناء عملية الهضم، تتحلل النشا إلى جزيئات صغيرة من الجلوكوز، الغذاء الرئيسي للعضلات والدماغ. على عكس السكريات السريعة التي توفرها الحلويات أو الآيس كريم، على سبيل المثال، الحبوب تُفرج عن طاقة تقدمية ومستدامة، التي تجنب التعب الكثيف و الجوع الشديد بين وجبات الطعام. تتركز الأملاح المعدنية (البوتاسيوم، المغنيسيوم، الحديد …) والفيتامينات في جنين القمح و القشرة، وبالتالي تختفي في الطحين الأبيض بعد الطحن. الحبوب المكررة منقوصة بجزء كبير من الفيتامينات والمعادن (-60 إلى -90٪) والبروتين (-10٪) والألياف (-40٪). الحبوب الكاملة تحتفظ من جانبها، بمعظم العناصر الغذائية في حين يتم التخلص من الأجزاء الغير قابلة للهضم النخالة و القشرة. ومع ذلك، فإن نخالة هذا القمح، على سبيل المثال، في الخبز الكامل الذي يحتوي على الفوسفور في شكل الفيتات، والتي لديها خاصية على عزل الكالسيوم. لذا يجب علينا تجنب إعطاء الخبز الكامل، وحتى الخبز المصنوع من النخالة للأطفال الذين يحتاجون الكالسيوم للنمو.

الحبوب التي يمكن أن تطبخ إلى ما لا نهاية، تستحق أن تجد المكان المناسب في نظامنا الغذائي لفوائدها الصحية التي لم تعد بحاجة للإثبات:

– توفر الحبوب في المتوسط 70٪ من الكربوهيدرات، فالنشا، هي ما يقال سكر معقد لأنها مكونة من عدد كبير من جزيئات الصلبة المتسلسة الواحدة تلو الأخرى. ومن المهم أن نعرف أن النشا في الحبوب يخترق تدريجيا الدم بتجنب الصدمات التفاعلية الضخمة و دور الأنسولين الهائل اليوم المسؤول عن كثير من الأمراض: الارهاق التدريجي للبنكرياس و تطور المبكر لمرض السكري للأفراد المعرضين للإصابة. السمنة وتفاقم أوضاع مخاطر القلب والأوعية الدموية عن طريق سهولة تركيب وترسب الدهون السيئة في الشرايين.

– البروتينات هي في المتوسط أقل جودة من البروتين الحيواني لأنها غير كاملة وتفتقر إلى الحمض الأميني الأساسي: الليزين. ومع ذلك، هذا النقص يمكن بسهولة تعويضه بربط الحبوب مع مواد غذائية أخرى التي هي غنية (اللحوم، منتجات الألبان) وإذا كانت هذه الأخيرة لديها نقائص كالحالات أخرى مثل العدس والبازلاء وفول الصويا … والتي بدورها ستستفيد بالميثيونين الثمينة المليئة في الحبوب. الى جانب ذلك، النباتيين الأكثر الصرامة الذين يرفضون حتى الألبان قادرين على التعويض عن طريق تناول فول الصويا وغيرها من البقوليات. العديد من السكان تقليديا عادة ما يربطون بالحبوب والبقول: الحمص و الكسكس في أفريقيا، الأرز مرتبط مع فول الصويا في آسيا على سبيل المثال.

– توفر الحبوب الألياف وخاصة إذا استهلكت في شكلها الكامل. الألياف لها فوائد عديدة التي لا يزال خبراء التغذية مهتمين بها. تساعد على تنظيم العبور من خلال حماية الجدران المعوية، ونشر السكريات والكوليسترول، وتنظيم الشبع، ونتيجة لذلك، هذه الخصائص تحمينا من أمراض القلب وسرطان القولون ومرض السكري.

– فهي منخفضة الدهون. إذا كنتم تراقبون وزنكم، اختاروا الطبخ البسيط وتجنبوا الصلصات الدهنية التي يمكنها أن تضاعف 2 أو 3 مرات القيمة الطاقوية للطبق. استهلكوا بكميات معقولة فهي لا تسمن، حتى أنها تسمح بتنظيم الشهية.

– إن الحبوب مصادر للفيتامينات B1، B2، B6، PP، و من بين أمور أخرى، فهي تساهم في توازن خلايا الجسم.

أنواع غير منتهية:

اتخذت الحبوب الكاملة خطوة إضافية من الحبوب المكررة، وتتوفر في العديد من محلات الأغذية الصحية. للاستفادة بأقصى حد من فوائدها، أنصحكم بشراء تلك العضوية، والتي تضمن لكم أن تكون ناتجة من زراعة خالية من المواد الكيميائية. أقدم لكم لمحة سريعة لاكتشاف مجموعة مذهلة من الحبوب الغنية بالامكانات الصحية:

الشوفان: الأكثر ثراءا من البروتين (13٪). مُنح له حق التأثير الإيجابي على خفض نسبة الكوليسترول. وهو مصدر أساسي لا غنى عنه من الحيوية والطاقة!

البرغل: يتمثل في حبة القمح الكاملة التي تم نزع منها النخالة، المطبوخة جزئيا على البخار ثم تطحن. حيث تنتج حبوب بطعم البندق التي بسرعة تحضر في شكل التبولة، الكسكس ..

الحنطة: قيمتها الغذائية قريبة من تلك الخاصة بالقمح. غنية بالفوسفور والمغنيزيوم والحديد والفيتامينات B1 و B9، هذه الحبوب لديها نكهة جوزية لذيذة ويمكن أن تحل محل الأرز. حبوب ممتازة للاستخدام، ومن بين أمور أخرى، في الخبز والكعك.

القمح الطوراني: هو سلف القمح الصلب، الذي له صفات غذائية ملحوظة: مضاد قوي للأكسدة ، فإنه يحتوي على 30 إلى 40٪ من البروتينات أكثر من القمح التقليدي ويحتوي على الكثير من الأحماض الأمينية والفيتامينات والمعادن . هي حبوب، من جانب مستوى الدهون العال فيها، الذي يستنفد الكثير من الطاقة في الجسم. نكهتها الخفيفة تسمح لها بالاستخدام في التحلية، حبوب الإفطار، بيلاو والحساء والسلطات الباردة …

الدخن (البشنة): احتوائه على المغنيسيوم والمنغنيز والحديد والفيتامينات A، B. هذه الحبوب هي أغنى من القمح في الفوسفور و خالية من من الغلوتين. هذه الحبوب هي”العمل الفكري”، واحدة من قلة الحبوب القلوية، سهل الهضم، وقليلة الحساسية. تحتوي على السيليكا المفيد للبشرة والأظافر.

الشعير: هو الغذاء الرئيسي للإغريق والرومان، نجده في كل مكان من العالم. غني جدا بالفيتامين B12، والبروتين والنشا والمعادن والشعير ، يُطبخ كما هو أو مع الأرز في الحساء والفطائر … أو في الصلصات الكثيفة.

الكينوا: هذه الحبوب الصغيرة المقدسة من الأنكا، هي بديل جيد للحوم (14/15 ٪منبروتين ). بل هي أيضا مصدر هام من مصادر الكالسيوم والحديد والفوسفور والفيتامينات (E، B)، والألياف. ممتازة في السلطات الصيفية.

الحنطة السوداء: على الرغم من أن هذه ليست حبوب ولكن تنتمي للبقوليات، فإنها تدخل في هذه العائلة لأن لديها الخصائص والاستخدامات لذلك. هي مصدر هام من مصادر المغنيسيوم و ليسين. غنية بالفيتامينات B والمعادن (المنغنيز، الزنك، النحاس والفلور …)، كما أنها تحتوي على فيتامين P أو الروتين مما يزيد من مقاومة جدار الأوعية الدموية. طاقوية، قابلة للهضم، ممعدنة، قدموا لأنفسكم فطيرة بريتون جيدة!

الحبوب و وجبة الإفطار:

السوق يقدم لنا مجموعة واسعة من الحبوب لفطور الصباح. هناك منتجات بسيطة وشاملة والبعض أكثر حلاوة، مليئة بالنخالة ، العسل، الشوكولاته، الفيتامينات والمعادن وأيضا هذا المزيج، خليط رقائق الحبوب، طبيعي أو محلى، وأحيانا مضاف مع الفواكه الجافة والبذور الزيتية. هذه المنتجات الغذائية المختلفة ينبغي اختيارها بعد قراءة متأنية للاصقاتها (حذاري من الادعاءات المتعلقة ب 100 غرام من المنتج بينما الوعاء يحتوي على 30 غ فقط) لأن بعض المنتجات الجذابة قد تحتوي على ما يصل إلى 19٪ من الدهون! تفضيل رقائق الحبوب الطبيعية بدون سكر أو هذا المزيج الغير محلى: يمكنكم دائما إضافة، في المنزل، قليلا من العسل أو سكر القصب.

للنساء المهتمات بلياقتهن من الأفضل لهم اختيار الحبوب “المخسسة” و حذاري من الحبوب للأطفال التي يمكن أن تكون أحيانا دهنية جدا أو حلوة جدا خصوصا إذا كانت بالشوكولاته: يمكنها أن تكون كثيرة السعرات الحرارية من وجبة الإفطار التقليدية.

خليط نباتي عضوي جاهز لتذوقه:

“VEGI MIX”

في
www.lima.food.com

تحبون الحبوب ولكن كثيرا ما تنسون، بسبب ضيق الوقت، دعوتها إلى مائدتكم. هذا عادل بما فيه الكفاية، ليما، الرائدة للمواد الغذائية النباتية منذ عام 1957، تقدم مجموعة جديدة من الحبوب العضوية النباتية مع خلطات جاهزة للاستخدام لتناول وجبة صحية وكاملة.

“VEGI MIX” هي 3 وصفات عضوية ونباتية تجمع بين الحبوب الكاملة والبقول للحصول على مزيج مثالي من النكهات والفوائد الغذائية. هذه التحضيرات اللذيذة تكون جاهزة في 5 دقائق، ومناسبة للنباتيين وأولئك الذين يرغبون في تنويع مصادرهم من البروتينات النباتية. غنية بالألياف ولكنها فقيرة من الدهون المشبعة والسكر، هذه الخلطات توفر عناصر غذائية أساسية لنظام غذائي صحي.!

حسب الاختيار:

VEGI MIX “البرغل، الكينوا والحمص”

VEGI MIX “العدس، الأرز والسمسم”

VEGI MIX “الحنطة، الأرز، الشوفان والخضروات الصغيرة”

للتوفيق، والضغط والابداع، انها “جاهزة للاستخدام” يمكنها أن تؤكل ساخنة، و بمرافقة الخضار المطبوخة أو خضار لتناول وجبة سريعة وكاملة أو المستخدمة في تطوير العديد من الوصفات: السلطات المركبة، الغراتان، الفطائر، كرات اللحم، الأطباق المحشوة لإلهام وجبات لذيذة ومتوازنة.

في المنزل تذوقنا هذه الخلطات كما هي وحقا أحببناها! أنا أحببت “البرغل، الكينوا والحمص”!

إذا كنتم مثلي، والغذاء النباتي يلهمكم، ليما تطلق موقع معلومات مخصص لجميع أولئك الذين يريدون تبادل معتقداتهم ونمط حياتهم. ستجدون وصفات، فيديوهات، شهادات، نصائح، و حيل … لذلك انقر بسرعة على www.happyveggie.com!

مثل كل المنتجات الأخرى لخلية النحل، حبوب اللقاح موجودة منذ ظهور النحل على الأرض حيث يعود لحوالي 50 إلى 60 مليون

سنة، ولكن على عكس العسل الذي شارك في تغذية الإنسان منذ القدم و استخدام الشمع والعكبر يعود لعدة آلاف السنين،

حبوب اللقاح (مثل غذاء ملكات النحل) ظلت مجهولة إلى غاية فترة قريبة نسبيا، و الذي استخدم على الجانب الغذائي و الطبي

منذ عدد قليل من العقود. رد فعل الجمهور على فضائل حبوب اللقاح أدى إلى ارتفاع قيمته التجارية، النحالين يوفرون حبوب اللقاح

للبيع لتحسين صحتنا. هذا المركز من الفوائد، الذي يجلب العديد من دياستاز والمعادن والفيتامينات في حين حاجة العلاج بحبوب

اللقاح لمواجهة فصل الشتاء بقوة، ما رأيكم؟ !

نبذة من علم النبات:

الزهرة لديها هياكل تناسلية مؤنثة (البويضة والمدقة) والذكرية (الأسدية). الجزء الطرفي من الأسدية يمثل المئبر الذي يحتوي

داخله على جسيمات بيضوية أو كروية: حبوب اللقاح. في موسم الحصاد، فك و لسان النحلة تمزق أكياس حبوب اللقاح حيث

تتسرب الحبوب و تلتصق على شعر الحشرة حيث سوف تتوضع على مدقات زهور أخرى في رحلاتها المقبلة. وهكذا فإن النحل

يشارك في تلقيح الزهور واستنساخ أكثر من 200.000 نوع من النباتات المزهرة في العالم واستدامة الطبيعة. النحل مفيد جدا

للمساعدة على زيادة محصول المراعي وإنتاج الأشجار المثمرة.

حبوب اللقاح للنحل:

لبقاء خلية النحل على قيد الحياة، حبوب اللقاح أمر لا غنى عنه بدونها أو بدون غذاء ملكات النحل، أو حتى الشمع لا يمكن أن

توجد. في الربيع استهلاك حبوب اللقاح من قبل النحل  يكون بوفرة و هذه الفترة تتوافق مع نشاط التبييض للملكة.

حبوب اللقاح يشكل خزان البروتين المغذي الذي يجمعه بواسطة ثلاثة ازواج من الأرجل لتشكيل كرة تزن ما بين 4 و 10 ملغ يعني

من 8 ملغ إلى 20 ملغ في رحلة زيارة نحو 80 زهرة! يضاف كل محصول لسابقه، النحلة تجمع برأسها الكرات في داخل الخلية

للحفاظ عليها لأن “خبز النحل” هو الغذاء الأساسي لليرقات والممرضات.

المكونات :

حبوب اللقاح، مضادة للأكسدة، مادة طبيعية غنية للغاية تحتوي على:

– البروتينات و الأحماض الأمينية الأساسية (التربتوفان، ميثيونين، الحامض الاميني، ليسين، آيسولوسين، الفينيل ألانين) وهذه الثروة البروتينية أكسبت لقب ” شريحة لحم النحل “. هذا المستوى مشابه لذلك من البقول: 100 غرام من حبوب اللقاح تجلب العديد من البروتينات المماثلة ل 7 بيضات أو 400 غ من اللحم المفروم!

– الأحماض الدهنية (وفقا لأصله النباتي، جزء من المادة الدهنية التي تشكله حيث تختلف من حيث النوعية والكمية).

– الكربوهيدرات البسيطة والسكريات المتعددة الناتجة عن الرحيق الذي يستخدمه النحل لإلصاق الحبوب فيما بينها.

– العديد من المعادن (الكالسيوم، المغنيسيوم، الزنك، الفوسفور، البوتاسيوم، الحديد، النحاس والكبريت …)

– فيتامينات المجموعة B، والفيتامين C و الفيتامينات القابلة للذوبان (طليعة الفيتامين A، فيتامين D و E) عوامل النمو والسيلينيوم والروتين التي تكمل بنية حبوب اللقاح.

– المضادات الحيوية الأساسية.

– الانزيمات ناقلات تبادل التمثيل الغذائي.

– الأصباغ المسؤولة عن لون حبوب اللقاح.

– جافة أو مجمدة فإنها تحتوي على القليل من الماء (18٪) مما يسمح لها أن تُخزن بشكل جيد.

خصائص ودلالات:

حبوب اللقاح تركز على الخصائص العلاجية للزهور التي هي مكان نشأتها واعتمادا على أصلها سيكون لها صفات مختلفة ولكن دلالاتها عديدة:

– تعديل وظيفة الأمعاء: حبوب اللقاح تحفز العبور البطيء وخصائصها كمضادات حيوية تساعد على علاج الإسهال. مفيدة لاستعادة البيكتيريا المعوية الناقصة.

– التعب الجسدي والعقلي، والأرق، والإجهاد، واضطرابات الشيخوخة، النقاهة، والأمراض المعدية، التنكسية والمزمنة. انها تحفز الجهاز المناعي عن طريق تأثير مشترك للفيتامين A، E والسيلينيوم والنحاس.

– مشاكل البروستات عند الرجال: وفقا لماري أنطوانيت مولو، مؤلف كتاب “أسرار المعالجين بالأعشاب” حبوب اللقاح ” الغذاء الملكي لقروح البروستات“، لديها عمل لا يمكن إنكاره لمنع وعلاج اضطرابات البروستات. بفضل قيمة بيتا سيسترول الذي يحتويها، إنها تسهل الاسترخاء العضلي للمجرى البولي، وتقلل من الالتهاب، وتحسن من انقباض المثانة وتقوي جدران الأوعية للمسالك البولية.

– فقدان الجسم للمعادن: معادنها العديدة تساعد على مكافحة فقدان المعادن وهشاشة العظام ومشاكل النمو، وتسوس الأسنان … لصحة عظامكم خذوا حبوب اللقاح وكلوا السمك!

– مشاكل الأوعية: بعض حبوب اللقاح، وخصوصا حبوب اللقاح للحنطة السوداء ، تحتوي على ما يصل إلى 17 ملغ من الروتين الذي يعطيها فوائد ثمينة جدا، تلك التي تعزز و تلين الأوعية الدموية وتحسن الدورة الدموية بشكل خاص في الساقين.

– صحة العيون: الفيتامينات C و E تحافظ على السلامة الوظيفية للعين والبيتا كاروتين الذي يغذي شبكية العين، ويمنع ضمور العين. الزنك والسيلينيوم تساعد على تأخير شيخوخة أنسجة العين الحساسة والمعرضة للهجوم من قبل الجذور الحرة.

– المشاكل الغذائية: هي منظمة التي تساعد الذين يعانون من السمنة على التناول الطعام بطريقة أكثر عقلانية و النحفاء تساعدهم على الأكل بشكل أكثر.

– العجز الجنسي الذكري والبرود الجنسي للإناث.

– تساقط الشعر.

التعبئة والجرعات:

لجمعه، مربي النحل يضعون فخ عند مدخل خلية نحل من خلال إسقاط حبوب اللقاح في ” درج الكرات ” الموضوع تحت الخلية. تُجمع في نفس اليوم حيث يتم تجفيفها لحوالي عشرات الساعات ومن ثم يتم تخزينها في حاويات محكمة الإغلاق وتخزينها في مكان بارد وجاف إلا إذا كانت ستجمد حبوب اللقاح فورا.

عرض حبوب اللقاح يكون في وعاء زجاجي على شكل حبيبات ملونة غير ممزوجة. يمكن للمرء أيضا العثور عليها في شكل أقراص أو كبسولات لكن من بين كل الأشكال المتاحة، أكثرها فعالية تبقى تلك المعبئة في علب على شكل طازج لأنها ستحفظ صفاتها ونكهتها الأكثر شعبية. في المتوسط، قد يمتد العلاج بحبوب اللقاح لشهر أو شهرين من2-4 ملاعق صغيرة يوميا للشخص البالغ ونصف ملعقة صغيرة للأطفال دون سن 10 عاما، ويمكن تجديدها عدة مرات في السنة .

العلاج بحبوب اللقاح في الشتاء يساعد على محاربة الفيروسات والبكتيريا. بالنسبة للأشخاص المعرضين لحمى القش، حبوب اللقاح الحشري (التي تنقلها الحشرات) أغلبية المواد المسببة للحساسية تدمر من قبل الانزيمات اللعابية للنحل التي تخفف من تفاعلات الحساسية.

كان يا ما كان…

في عام 1993، باتريس بارسي  مربي النحل في كليرمون دوسو، في قرية صغيرة في لو و غارون، عندما اكتشف عملية جديدة لتسويق حبوب اللقاح دون تجفيفها أو نزع الماء منها: بوضع طريقتين للتخزين: التجميد و الوضع تحت جو متحكم فيه.

هذه الشركة تقدم حبوب اللقاح الطازجة والمحفوظة في مصفوفة، الغير محولة حيث الكثافة الغذائية ذات نوعية متفوقة على غيرها. Pollenergie تحمي هذا الغذاء الرائع من خلال عملية براءة اختراع، فريدة من نوعها في العالم، التي تحافظ على فوائد حبوب اللقاح.

و كذلك المُعد، حبوب اللقاح تستطيع السفر في درجة حرارة البيئة المحيطة مع الاحتفاظ بطزاجتها وقيمتها الغذائية. هذا الابتكار يُحدث ضحة كبيرة، والمستهلكين يكتشفون غذاء صحي استثنائي.

في عام 1997، تم إنشاء الخلية ومنذ ذلك الحين جميع الذين انضموا إلى المغامرة لم يستطيعوا التوقف في إعادة النظر باستمرار

لمنتجات خلية النحل للحصول على أقصى قدر من الطزاجة والوعود التي قطعت للمستهلكين.

لذلك، للعلاج بحبوب اللقاح، أوصيكم بحبوب اللقاح الطازجة Pollenergie ، ” مئة بالمئة غذاء رائع” مفيد لتجاوز الشتاء و بداية ربيع

في قمة اللياقة

للإكتشاف…

مجموعة من 4 أصول زهرية رئيسية لخصائصها الغذائية والصحية.

– حبوب الطلع المجمدة برويار، الكستناء، القريضة، الصفصاف، ألف زهرة “ميل فلور”، ألف زهرة حيوية، ماكسي فاكهة الصفصاف

العضوية، الكستناء العضوية، ماكس قريضة العضوية لمكافحة الشيخوخة، للحفاظ على الهدوء، لتعزيز الحيوية لعلاج السموم

وللحفاظ على اللياقة.

– منشط عضوي KIDOUPOLLEN لفطور الصباح المتوازن للصغار! وصفة مصممة خصيصا لتلبية الاحتياجات الغذائية للأطفال

ومساعدتهم على حماية أجسامهم من الإعتداءات الخارجية و إنتشارها الطبيعي.

اختبرت لكم الجديد منPollenergie،  الEFFIpollen جيدة في فطور الصباح و جيدة للانسجام الهضمي: هذا المزيج الممتاز

من حبوب اللقاح 100٪ نباتي، (الزعرور، والكستناء والقريضة) واليانسون الأخضر أكملوا فطوري اليومي التي تجلب لي المغذيات

الدقيقة الأساسية للهضم السليم والألياف اللازمة لتسهيل العبور الذي يساعد في الحفاظ على معدة نحيفة. رشها على

شطيرة المربى، لقد استمتعت بنكهة اليانسون والملمس الرطب سهل الابتلاع من حبوب اللقاح المجففة. هل هي حبوب اللقاح

ولكن أشعر أقل تضخما؟

هيا، بسرعة، استراحة صغيرة عند www.pollenergie.fr لاكتشاف تنوع حبوب اللقاح المخزن في الحالة الطازجة و قوموا بطلب

تلك التي تلبي احتياجاتكم للعلاج بكامل الفوائد في فصل الشتاء أو الربيع.

أترككم مع الأسف، خلية النحل تنتظرني ولكن قبل ذلك هنا وصفة لمسح، والحد من التجاعيد وتنشيط بشرتكم …

وصفة طبيعية لقناع حبوب اللقاح!

الإعداد:

تطحن حتى تصير ناعمة 2 ملاعق كبيرة من حبوب اللقاح مع 2 صفار البيض الطازج. نشره على الوجه والعنق و تركه لمدة

20 إلى 30 دقيقة. وأخيرا، يشطف بالماء الدافئ ثم الماء البارد.

……… للذين لديهم حساسية من حليب البقر أو بمجرد الفضول للذين يحبون اكتشاف أذواق جديدة!

لا نستطيع التحدث عن الحليب بشأن المشروبات النباتية لأن قانونيا هذا المصطلح محجوز للمنتج “المفرز من الأثداء ” (لائحة الجماعة الاقتصادية الأوروبية رقم 1898/87 في 87/07/02) ولكن من بين أتباع العضوية، سنتسمح بهذه التسمية!

قد ظهرت هذه المشروبات النباتية، خاصة في المحلات التجارية العضوية، و ليس منذ زمن بعيد بالنسبة “لحليب الصويا” كان يستخدم في الصين واليابان منذ 2000 سنة، حيث يتم تحويله إلى ” التوفو “( العجينة البيضاء قليلة الرائحة الناتجة من تخمر فول الصويا) غنية جدا بالبروتين. وفي الآونة الأخيرة ظهرت في السوق العديد من أنواع”حليب النباتي” الطبيعية والعضوية: مكونة أساسا من البذور الزيتية والحبوب (اللوز والشوفان، الكستناء، الحنطة، البندق، الأرز …) في بعض الأحيان غنية بالكالسيوم، الصادرة بليونة أكثر مع زيت عباد الشمس، بنكهة (الشوكولاته والفانيليا …) وأحيانا ممزوجة لتقدم لكم المزيد من اللذة (اللوز والبندق ؛. الأرز واللوز …). يتم تقديم خيار واسع لتلبية فضول كل نكهة.

هذه المشروبات مثالية للأشخاص الذين يعانون من الحساسية و لا يتحملون اللاكتوز، فهي بدون كولسترول والبعض منها غني بالأحماض الدهنية الغير مشبعة المفيدة لنظام القلب والأوعية الدموية، وهذا هي الأسباب الكثيرة لتذوقها و تبنيها*:

* القيمة الغذائية الموجودة فيها لا غنى عنها، وليست لديها عيوب حليب البقر.

* تُوفر اساسا السكريات البطيئة وبعضها قد ينافس حليب الحيوان من جانب توفير البروتينات.

* تساعد على الطبخ بطريقة مختلفة و تنويع المصادر للحبوب.

* هي خفيفة، غير مضافة السكر وبنكهات مختلفة.

* هي قابلة للهضم تماما

إذا لم تكن لديكم حساسية من الحليب، فمن غير الضروري خاصة عند الأطفال الإمتناع عن الحليب وخاصة حليب الأم للرضع. وإلى جانب الحليب الطازج الناتج من الأبقار التي تغذت على أعشاب البراري الغير معالجة والخالية من المعادن الثقيلة (التي تتشبث بالدهون)، بكمية معقولة يبقى ضروري ولا غنى عنه، ويبدو أن الحساسية تنشأ أكثر من التسممات البيئية المتناولة من قبل الأبقار، ولكن فقط المهنيين الصحيين قادرون على التأكيد.

على أية حال، من حيث “الحليب النباتي”، ليس هناك إشكالية في استهلاكه: حيث يتم استهلاكه كمشروبات باردة أو الساخنة في وجبة الإفطار أو في وجبة خفيفة أو فقط للمتعة! ويدخل في تكوين الفطائر والحلوى، الآيس كريم، غراتان، والحلويات، العصائر والحساء، … وفيما يتعلق بالكالسيوم (الموجود في حليب البقر)، مقدار استيعابه يعتمد على وفرة الفوسفور والبوتاسيوم وفيتامين د… لكن نجده أيضا في السمسم واللوز والتين، وفول الصويا، والطحالب، والملفوف، وبعض المشروبات النباتية الغنية لتلبية احتياجاتكم الغذائية.

كل مصنع يقوم بعملياته على أساس الكميات، نوعية الحبوب والماء التي يتم استخدامهم. التسخين أكثر و أقل، بالسكر أو غير مضاف، المكملات (الفيتامينات والعطور ..) تؤثر على جودة وطعم المنتج النهائي، لذلك دائما أعيروا الاهتمام للمكونات أثناء التسوق عن طريق اختيار المنتجات الطبيعية و مصادق عليها بالبيئية العضوية ولهذا السبب فإنني أوصيكم جميعا …. خصوصا “بالحليب النباتي” ذو العلامة التجارية ليما.

ليما تقدم مجموعة واسعة من المشروبات النباتية العضوية.

هناك 20 عام منذ أن أطلقت ليما، أول مشروب مكون أساسا من الأرز، ومنذ ذلك تم الإثراء بمجموعة متنوعة من المشروبات 100٪ عضوية و 100٪ نباتية  لتلبية توقعاتكم. لذيذة، فإنها تبدو مثل الحليب ولكن بالطبع ليست كذلك وليس الغرض منها أن تحل محله. سهلة الهضم، فهي خالية من اللاكتوز، غير مضافة السكر، ومضمونة من دون مخلفات الأسمدة والمبيدات الكيماوية. البعض يتم إثراءها بالعناصر الغذائية الأساسية (الكالسيوم) لتلبية احتياجاتكم الغذائية.

بالإضافة إلى الضوابط الخارجية القانونية، ليما، في المختبر، تحرص على جودة وتتبع المكونات المستخدمة لصنع منتجاتها كما أن الانتباه الدائم يضمن جودة استثنائية وطعم غير مقاوم. لامداداتها، ليما تفضل الموردين المحليين: إيطاليا (فول الصويا، والأرز)؛ فرنسا (فول الصويا)؛ ألمانيا (الشوفان و الحنطة).

أيضا، لإرضاءكم و الحفاظ على صحتكم، أقترح عليكم من خلال تذوقي و استخدام في مطبخي المشروبات:

شراب الأرز الفانيليا شراب بالأرز الحلو واللذيذ، بالفانيليا العضوية.

شراب الأرز الصادم، شهي بالشوكولاته المصنوعة من الأرز وفول الصويا.

شراب الأرز اللوز والبندق، المصنوع من الأرز وفول الصويا والكاكاو، لينة و لذيذ!

شراب الأرز الكالسيوم، بالأعشاب البحرية الغنية بالكالسيوم لحماية عظامكم!

شراب الأرز الأصيل، رصين وخفيف جدا، المكون من الشوفان والأرز المملت، دون سكر مضاف، وغني بالكربوهيدرات، فإنه يدخل في وصفاتكم الفاخرة

شراب الشوفان الفانيليا، لذيذ مليء بالحلاوة.

شراب الشوفان الطبيعي الغني بالشوفان المملت الطبيعي، قيم لخصائصه الوقائية لنظام القلب والأوعية الدموية و وفرته للبروتين.

شراب الشوفان شوكو، لتذوقه في جميع الأوقات من اليوم، ساخن أو بارد.

شراب الشوفان الكالسيوم، منخفض من الدهون ومنخفض من الملح

مشروب فول الصويا الطبيعي، غني بالبروتين، ويحتوي على فول الصويا المخمرة المخففة بليونة الأرز المخمر

شراب فول الصويا الكالسيوم من خلال مساهمته بالأعشاب البحرية متكلسة، هذا المشروب يوفر 30٪ من الإحتياجات اليومية الموصى بها من الكالسيوم.

شراب الحنطة الطبيعي منذ زمن، الحنطة تثري الاستهلاك البشري وتوفر المغنيسيوم والكربوهيدرات والبروتينات الضرورية للجسم.

شراب الحبوب وفول الصويا الطبيعي، المصنوع من الأرز والشوفان وفول الصويا: للشرب فهو منعش جدا!

شراب الشوفان تشاي، مكون من حليب الشوفان و التوابل، خفيف و حلو طبيعيا، لذيذ ساخن كما هو كذلك بارد!

هذه المشروبات الطبيعية المتنوعة، منخفضة السعرات الحرارية، الغنية بالمواد الغذائية الأساسية، بدون لاكتوز، و بدون كولسترول، خفيفة وسهلة الهضم، حريصة على أذواقكم و خلاياكم للاختيار في شكل طوب أو زجاجة (لتر، 500 مل، 200 مل). تجدوا مكانها على مائدة الإفطار، شراب شهي بارد أو ساخن على المزيج موسلي، حان وقت التذوق، في قلب وصفة كعكة، فطيرة، صلصة، كريم، و عصائر … أنها حقا ضرورية هذه “الحليب النباتي”!

لموقف طبيعي بالكمال، أنا أدعوكم لزيارة الموقع LIMAFOOD.com لاكتشاف المزيد من المعلومات وقائمة نقاط البيع لهذه المشروبات الصحية اللذيذة و 100٪ العضوية. أما بالنسبة لي، سوف أتمتع بكوب شراب الأرز اللوز والبندق … “الحليب النباتي” المفضل لدي.

“تبدأ السعادة بوجبة إفطار هادئة”
(اقتباس من ويليام سومرست موغام)

أول وجبة في اليوم هي وجبة الإفطار، ضرورية للشعور الجيد طوال الصبيحة. التمتع بوجبة إفطار صحية ومتوازنة كل يوم تقدم لجسمنا الطاقة التي يحتاجها لبدء اليوم. في حين الخبز بالشوكولاته، الكرواسان، و الكعك هي جزء من تاريخنا، حيث ظهرت الحبوب على مائدة الإفطار في أعوام 1970 تسمى ب”حبوب الافطار” لتمييزها عن باقي المكونات الأساسية ( القمح، الذرة والشوفان أو الشعير).

بالاضافة الى وصفة بيرشر موسلي Bircher muesli التي هي خليط من الشوفان، الجوز، اللوز والفواكه المجففة التي تؤكل عادة مع الفواكه الطازجة مضافت الحليب قليلا بكميات محددة من قبل الطبيب السويسري الدكتور بيرشر المستوحاة من وصفة في مقال كتبه فيثاغورس في القرن السادس قبل الميلاد! تنضج في الشمس وتحصد في الحقول، الحبوب مثل الشعير، القمح، الشوفان، الشيلم، الأرز والذرة هي “مواد أولية” أو هي أساس جميع الحبوب لتناول الافطار. غير محلاة أو محلاة، تخلط مع العسل والشوكولاته والفواكه الجافة والبذور، إنها تأسر جمهورا واسعا من خلال النكهات المتنوعة كما هي أصلية و مختلفة. مع ذلك، هي مصممة لتناول فطور الصباح، ويمكنها أيضا أن تقضي على الجوع في أي وقت من اليوم “لإعادة شحن” البطاريات الضعيفة.

تصنيع حبوب فطور الصباح:

تصنيع حبوب فطور الصباح بسيط للغاية: تضاف إلى حبوب الإفطار، السكر، الشعير والملح وبعد ذلك يتم طبخها على البخار لتحويل النشا إلى الكربوهيدرات البسيطة* الكربوهيدرات البسيطة مثل السكروز تمر بسرعة في الدم (في بضع دقائق) بينما الكربوهيدرات المعقدة مثل النشا في حبوب أو النشوية تستغرق عدة ساعات. ومع ذلك، فإن كيفية الطبخ و مرافقتها بمادة غذائية يمكن أن تغير من وقت الاستيعاب: البطاطا المهروسة، على سبيل المثال، يتم استعابها بسرعة من قبل الجسم من تلك البطاطا المطبوخة بقشورها وإذا قمت بإضافة مادة دهنية سوف تكون أبطأ. إضافة الفيتامينات (B، أحيانا C و E)، والمعادن (الحديد والكالسيوم) يكون في مراحل تصنيع متفاوتة، لمراعاة حساسيتها للحرارة أو الضوء والعملية المستخدمة، مع ضمان جودة أفضل.

يمكن للحبوب الخضوع لتحولات مختلفة و الحصول على فئات عديدة من الحبوب:

– من الحبوب المنفوخة المكونة أساسا من الأرز من الذرة أو القمح، غالبا ما تعرض في شكل حبوب أو كرات.

– المزيج في شكل رقائق مختلفة الحبوب (غالبا مكونة من الشوفان مع القمح والذرة والأرز والشعير في بعض الأحيان) جنبا

إلى جنب مع الفواكه المجففة، والبذور الزيتية، والشوكولاته بنسب متفاوتة.

– المزيج في شكل رقائق تدعى أيضا “كروسلي” تعرض في لفافات أو سوفلي محشوة بالشوكولاته.

صفاتها الغذائية:

– الحبوب هي طاقوية وهذه الطاقة تأتي معظمها من الكربوهيدرات التي أصبحت بسيطة أثناء التصنيع من أجل أن يتم استعابها

بسرعة في الدم. كربوهيدرات وجبة الإفطار مهمة لأن بعد ليلة من النوم، يحتاج الجسم للكربوهيدرات حتى يعمل لأنه على

عكس احتياطيات الدهون لدينا هي منخفضة. تستخدم 60٪ من الكربوهيدرات من قبل دماغنا وللرضع هذا الرقم قد يصل إلى

75٪! في الصباح، هذه الكربوهيدرات تؤثر إيجابا على الأداء الفكري ونوعية الذاكرة عند الأطفال والبالغين وكبار السن.

– أنها تحتوي على كمية كبيرة من البروتين (5-15 %) فهي غنية بالألياف الضرورية للعبور الجيد. نجد اليوم العديد من أصناف

الحبوب المصنوعة من الشعير، الشيلم، القمح الطوراني، الحنطة السوداء. عندما تأتي من الطحين الكامل عادة ما تكون نسبة

الألياف عالية.

– أنها تحتوي على الفيتامينات والمعادن التي توفر الدعم الغذائي لنظامنا الغذائي، الذي يكون في كثير من الأحيان فقيرا في

الصباح. تًستهلك مع الحليب، لأنها توفر البروتين الإضافي والكالسيوم. الأشخاص الذين لديهم حساسية لللاكتوز يمكنهم استبدال

حليب البقر بالحليب النباتي اللذيذ أو زبادي حليب الصويا.

الحبوب و لياقتك:

بطبيعة الحال، إذا استهلكت الحبوب بزيادة، يمكنها أن تشبع قدرة امتصاص الجسم التي سيتم تخزين الفائض منها في شكل دهون كما هو الحال بالنسبة لأي مادة غذائية. أما بالنسبة للدهون، يمكننا الحد منها عن طريق إضافتها مع الحليب منزوع الدسم أو شبه منزوع الدسم. لاختيار مجموعة متنوعة من الحبوب، الأمثل هو إعطاء الأولية لنوعية نحيفة وغنية بشكل طبيعي بالكربوهيدرات.

لا تحتوي كل الحبوب على نفس الكمية من السعرات الحرارية. حذاري من تلك المحشوة بالشوكولاته لأنها أكثر دهونا! بعض الأمزجة غنية والبعض الآخر رقيقة جدا و قليلة السعرات الحرارية: تحققوا من احتوائها على أقل من 8-9 غرام من الدهون لذا يجب الحذر وقراءة الملصقات بعناية قبل اختياركم. إذا كنتم من المدمنين على الحبوب الصباحية وتشعرون بالقلق إزاء فقدان وزنكم، شركة كيلوغس Kellogg’s، الرائدة لمدة 45 عام في الحبوب الصباحية، تقدم إضافة إلى مجموعة واسعة، بتلات للمزيج الجديد:

” المزيج المقرمش الخاص”

للإجابة على توقعاتكم حول التنوع والطبيعية، هذه المجموعة الجديدة من وصفتين لذيذتين مكونة من 5 حبوب كاملة (الشوفان، القمح، الشعير، الحنطة و الشيلم)، جنبا إلى جنب مع حلاوة الفواكه واللوز المقرمش و بذور اليقطين ب 40٪ من الدهون بأقل من متوسط الأمزجة المقرمشة المتواجدة في السوق لتلبية توقعاتكم ومتطلباتكم من الجانب الذوقي و النظام الغذائي المتوازن. … والأكثر تميزا وابتكارا في شركة كيلوغس، تُقدم هذه الحبوب اللذيذة، و المقرمشة في أكياس مرنة و مغلقة للحفاظ على أفضل المكونات المقرمشة.

مرجعين متوفرين في المحلات منذ أبريل:

العنب والتفاح الأحمر
و
التوت البري، وبذور اليقطين واللوز

اختبرت هذا المزيج فوجدته مقرمش ولذيذ جدا. الخلطات متناغمة من الجانب الغذائي و الذوقي. كما هو معلون عنه، هذه الوصفات قليلة السكر تحتوي على أقل من 9 غرامات من الدهون، حيث 7.5 غرام لضمان لياقتنا! أعجب الأسرة بأكملها!

أعتقد أن لدينا أفضلية طفيفة لوصفة “المزيج المقرمش التوت البري، بذور اليقطين واللوز” لأن هذه هي المكونات التي أحب فوائدها الصحية.

مع حليب اللوز، هذه الأمزجة مثالية لبدء اليوم بدون حليب، فهي مناسبة جدا لقضاء استراحة مقرمشة في جميع الأوقات اليوم. بطبيعة الحال الكيس المغلق، جميل جدا وأقل ضخامة من العلبة الورقية.

ومع ذلك، مشكلة صغيرة، كنت قد أحببت أن تكون هذه الأمزجة مصادقة عليها بالعضوية!

أتمنى لكم إفطار لطيف!

و أنتم ما هي وجبة إفطاركم الصباحية؟